أقصد من عنوان موضوعي أن للحوار
الإتيكيت
ومنه ينبع أسلوب الحوار الناجح فالإتيكيت
جزء من الأنوثة،
والأنوثة ليست مظاهر شكليه فقط ولكنها تصرفات وسلوك ناتجة عن الإحساس بأنها أنثى،
ولأن الشيء الغالي في الأنوثة هو الصوت والكلام والنظرات والتحيات فالصوت لا ينبغي أن يتعدى من تريدين محادثته
والكلام مع الأغراب ينبغي أن يكون بحساب الموضوع الأساسي الذي تتكلمين من أجله إلى موضوعات أخرى.
والأنوثة ليست مظاهر شكليه فقط ولكنها تصرفات وسلوك ناتجة عن الإحساس بأنها أنثى،
ولأن الشيء الغالي في الأنوثة هو الصوت والكلام والنظرات والتحيات فالصوت لا ينبغي أن يتعدى من تريدين محادثته
والكلام مع الأغراب ينبغي أن يكون بحساب الموضوع الأساسي الذي تتكلمين من أجله إلى موضوعات أخرى.
ورغم أن
فن الحديث
والكلام يعتمد على مجموعة من المواهب الجسدية والذهنية
ولكن هذا بالطبع لا يمنع من التعويض ما ينقص الإنسان بالتربية والمران والصقل
لأنه لا وجود للإنسان الكامل وإنما هناك مجال لتهذيب اللفظ والتعلم من التجارب ومن الأخطاء.
ولكن هذا بالطبع لا يمنع من التعويض ما ينقص الإنسان بالتربية والمران والصقل
لأنه لا وجود للإنسان الكامل وإنما هناك مجال لتهذيب اللفظ والتعلم من التجارب ومن الأخطاء.
أسأل الله أن يحسن خُلقنا كما أحسن خَلقنـا ..
ردحذفراق لي فن الاتيكيت هذا ..^_*
بورك في الاختيار (Y)
(عائشة )